مریم لیست سوی مراهقة في الحادیة عشر من عمرها ولکنها حصلت مایو 2023 علی جائزة في الحفل السنوی لمرکز التراث الإسلامي فی بریطانیا.
وأطلقت بعد ذلك حملة لإلقاء الکلمات فی المدارس والمراکز الإجتماعیة لتعزیز الوعي الإسلامي وتعزیز قیم المداراء والحوار بین الدیانات وأیضاً التغیرات المناخیة والصحة النفسیة للأطفال.
وتستخدم مریم الفضاء الإفتراضی ومختلف الشبکات الإجتماعیة بما في ذلك الإنستغرام والتیك توك والفیسبوك والیوتیوب.
إن إلتزام مریم جزیم بالترویج لشهر تأریخ المسلمین الدولی وتصحیح الصور الخاطئة عن الإسلام جعلها قدوة للأخرین خصوصاً بعد إعتراف القیاداة الإجتماعیة بجهودها ودعمها کما أن جهودها تؤدي الی تعزیز الوعی فی العالم.